"Do not call it a war, it is a genocide."
https://www.youtube.com/live/KlbFSpNASO4?si=IFzs1XogxbD7TBQh
"Do not call it a war, it is a genocide."
https://www.youtube.com/live/KlbFSpNASO4?si=IFzs1XogxbD7TBQh
Isn’t it catastrophic to be led like a sheep by an Arab who knows nothing about politics, who has no vision?
Who is the Lebanese billionaire who helped put Donald Trump in the White House?
Lebanese businessman Massad Boulos, father-in-law to Tiffany Trump, has leveraged his ties with Arab American communities to rally support for Donald Trump.
https://www.newarab.com/news/lebanese-billionaire-who-helped-donald-trump-get-reelected
مالك حسام الدين All those Lebanese billionaires that are running through the high society of the Western World, from that guy to the father of Lady Di's boyfriend who died with her in the car accident, they all got their riches through the theft and corruption that bankrupt their country. I got used to noticing them but giving them no other attributes but being criminals who sold their people to the West and Israel and escaped to the West to enjoy their riches. They are not rats in the sewars of the West but snakes. They might develop some sense of guilt after lives filled with treason and crimes, but make no mistake, they sold Lebanon out to Tel Aviv and they would transpot every ounce of Lebanese soil into the deserts of Israel if they get paid for it.
Egyptians gathered in central Cairo to protest the passage of Israeli vessels through the country's Suez Canal, in which they consider their government complicit, after footage emerged of an Israeli warship crossing, sparking outrage.
'Constantinople' refers to the 1888 Convention of Constantinople which established the Suez Canal as a waterway for global commerce. The Egyptian government cited international conventions which allow passage to all vessels.
https://youtube.com/shorts/MVmPYgpJwmU?si=HfwSzDyyMUXLKy5x
مالك حسام الدين A waterway for global commerce, not global genocide.
إقصاء الصوت الحر: منصة إكس تحذف حساب ماهر موصلي بعد كشف مجزرة غزة
في خطوة تكشف عن الاستبداد الرقمي الذي يسيطر على منصات التواصل الاجتماعي أقدمت منصة إكس على حذف حساب اليوتيوبر السعودي ماهر موصلي بعد نشره فيديو صادم تناول فيه مجزرة غزة التي لا تزال مستمرة حتى هذه اللحظة
https://www.ghadnews.net/2024/10/31/%D8%A5%D9%82%D8%B5%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1-%D9%85%D9%86%D8%B5%D8%A9-%D8%A5%D9%83%D8%B3-%D8%AA%D8%AD%D8%B0%D9%81-%D8%AD%D8%B3%D8%A7%D8%A8-%D9%85%D8%A7%D9%87/
In a move that reveals the digital tyranny that controls social media platforms, the X platform deleted the account of Saudi YouTuber Maher Mosli after he published a shocking video in which he discussed the Gaza massacre that is still ongoing to this moment.
Sudan is bleeding
The Sudanese genocide reached critical levels with reports of people being slaughtered in thousands.
The RSF backed by UAE, according to the Sudanese Authorities annd army, are raping, slaughtering killing, stealing everyone on their way in Sudan.
حتى أوراق تآمرهم تحمل اسم فلسطين
في ذكرى وعد بلفور ، 2 نوفمبر 1917، الذي أعطى فيه وزير خارجية بريطانيا "من لا يملك لمن لا يستحق"، وتسبب في انتهاك حقوق الشعب الفلسطيني الأصيلة ، وأدى إلى قتل وتهجير وتشريد أصحاب الأرض الحقيقيين، وحرمانهم من حقوقهم المشروعة وأسفر عن تغيير جذري في حياة الفلسطينيين، قمت بقراءة رسالة وزير الخارجية البريطاني آرثر بلفور إلى الصهيوني روتشيلد، الذي كان يترأس الجالية اليهودية البريطانية. أثناء قراءتي للرسالة، اكتشفت أن وعد بلفور هو في حد ذاته دليل قوي على أن فلسطين هي أرض الفلسطينيين، وأنها سُرقت من قبل بعض المجرمين المتآمرين. إن استخدام كلمة "فلسطين" في الرسالة التالية لجيمس بلفور إلى الصهيوني البريطاني روتشيلد (وعد) تعد شاهدا قويا على الجريمة النكراء التي وقعت منذ قرن وسبع سنوات، وتشهد على أن هذا الوعد صدر من شخص (آرثر بلفور) لا يملك، إلى شخص آخر (روتشيلد) لا يستحق، باغتصاب أرض سكان أصليين (الفلسطينيين). لقد أعطى وعد بلفور اليهود أرضا تعود ملكيتها لسكانها الأصليين (الفلسطينيين) الذين يشكلون أكثر من 90 بالمئة من سكانها.
لقد كان هذا الوعد المشؤوم أحد ثلاثة وعود بريطانية مثيرة للجدل إبان الحرب العالمية الأولى؛ حيث وعد البريطانيون اليهود بإقامة وطن قومي لهم على أرض فلسطين، وفي الوقت نفسه، وعدوا العرب بالاستقلال عن الإمبراطورية العثمانية في مراسلات حسين- مكماهون عام 1915؛ وفي معاهدة سايكس-بيكو عام 1916، وعدوا الفرنسيين بأن أغلب فلسطين ستكون تحت إدارة دولية، بينما ستُقسم بقية المنطقة بين القوتين الاستعماريتين بعد الحرب.
تعهد وزير الخارجية البريطاني آرثر جيمس بلفور، في 2 نوفمبر 1917، بإقامة وطن قومي لليهود في فلسطين في رسالة علنية إلى الصهيوني البريطاني المعروف، اللورد والتر روتشيلد:
وفي ما يلي نص الرسالة:
"وزارة الخارجية
في 2 نوفمبر/تشرين الثاني سنة 1917
عزيزي اللورد روتشيلد،
يسرني جدا أن أبلغكم بالنيابة عن حكومة جلالته، التصريح التالي الذي ينطوي على العطف على أماني اليهود والصهيونية، وقد عرض على الوزارة وأقرته:
"إن حكومة صاحب الجلالة تنظر بعين العطف إلى تأسيس وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين، وستبذل غاية جهدها لتسهيل تحقيق هذه الغاية، على أن يفهم جليا أنه لن يؤتى بعمل من شأنه أن ينتقص من الحقوق المدنية والدينية التي تتمتع بها الطوائف غير اليهودية المقيمة الآن في فلسطين ولا الحقوق أو الوضع السياسي الذي يتمتع به اليهود في البلدان الأخرى".
وسأكون ممتنا إذا ما أحطتم الاتحاد الصهيوني علما بهذا التصريح.
المخلص
آرثر بلفور"
تم الإعلان عن وعد بلفور خلال الحرب العالمية الأولى (1914-1918) وتم تضمينه في شروط الانتداب البريطاني لفلسطين بعد تفكك الإمبراطورية العثمانية. في الواقع، كانت الهدف الرئيسي من الانتداب البريطاني في فلسطين هو تمهيد الطريق لإنشاء "وطن قومي" لليهود، حيث كان اليهود يشكلون أقل من 10 في المئة من السكان في ذلك الوقت.
"فلسطين" في رسالة فرنسا إلى سولوكوف شاهد آخر على أن فلسطين هي أرض الفلسطينيين
ومن المهم الإشارة إلى أن فرنسا كانت ضالعة وشريكة ومتواطئة في سرقة أرض فلسطين، وأعلنت دعمها لإنشاء وطن قومي لليهود قبل صدور وعد بلفور. في مايو 1917، أرسل دبلوماسي فرنسي يُدعى جول كامبون رسالة إلى سوكولوف، وهو صهيوني بولندي، عبر فيها عن وجهات نظر الحكومة الفرنسية المتعاطفة تجاه "الاستعمار اليهودي لفلسطين".
في الرابع من يونيو 1917، سلّم جول كامبون (Jules Cambon)، الناظر العام لوزارة الخارجية الفرنسية، رسالة إلى ناحوم سوكولوف، الأمين العام للكونغرس الصهيوني العالمي، يقول فيها:
«لقد تفضّلتم بتقديم المشروع الذي تكرّسون جهودكم من أجله، والذي يهدف إلى تنمية الاستيطان اليهودي في فلسطين. أنتم تعتبرون أنه، إذا سمحت الظروف بذلك، ومع الحفاظ على استقلال الأماكن المقدسة من ناحية أخرى، سيكون عملاً عادلاً وتعويضاً مستحقاً أن نساعد، ومن خلال حماية دول الحلفاء، على نهضة القومية اليهودية في تلك الأرض التي نُفي منها شعب إسرائيل منذ قرون عديدة.
إن الحكومة الفرنسية، التي دخلت هذه الحرب الحالية للدفاع عن شعب تعرّض لهجوم ظالم، والتي تواصل النضال لتأكيد انتصار الحق على القوة، لا يسعها إلا أن تشعر بالتعاطف مع قضيتكم، التي يرتبط انتصارها بانتصار الحلفاء.
إنه ليسعدني أن أقدم لكم طياً مثل هذا التأكيد».
جول كامبون
جاءت هذه الرسالة قبل رسالة (وعد) آرثر بلفور بستة أشهر.
الدور الألماني في إقامة الدولة الاسرائيلية على أرض فلسطين العربية لا يقل بشاعة عن الدورين البريطاني والفرنسي
كما لعبت ألمانيا أيضا دوراً بارزاً في إقامة الدولة اليهودية على الأراضي الفلسطينية. تعود العلاقات الخفية بين حكومة أدولف هتلر والصهاينة الألمان إلى عام 1923. فمنذ السنوات الأولى للنظام النازي، كان حزب العمال الاشتراكي الوطني الألماني (1920-1945) الذي يتزعمه هتلر يشترك مع العديد من الصهاينة في هدف واحد، هو تشجيع اليهود على تبني العقيدة الصهيونية والهجرة إلى فلسطين. فتعاون هتلر وحزبه النازي مع الصهاينة للتخلص من اليهود الألمان المكروهين والمنبوذين في ألمانيا، بل وفي أوروبا بأسرها، من خلال تشجيعهم على الهجرة إلى فلسطين.
وفي عام 1933، وقع النظام النازي مع اليهود الألمان الصهاينة اتفاقية هعفراه" أو "اتفاقية النقل" في 25 أغسطس من نفس العام. وكانت تلك الاتفاقية عاملاً رئيسياً في تمكين هجرة حوالي 60 ألف يهودي ألماني من ألمانيا إلى فلسطين على مدى السنوات الست التالية. وقد سمحت الاتفاقية لليهود بالانتقال بأصولهم إلى فلسطين.
لذا اقترح الكاتب اليهودي الشهير جورج شتاينر، إقامة تمثال لأدولف هتلر في إسرائيل. ورأى شتاينر أن هتلر منح اليهود إسرائيل على أرض فلسطين. أما الكاتب اليهودي إيفياتار فريزل ، فيرى في مقال نُشر له في مركز إحياء ذكرى الهولوكوست العالمي، أن الهولوكوست كان له تأثير حاسم في إنشاء الدولة اليهودية في عام 1948.
وعلى الرغم من أن العديد من مشاركة العديد من القوى الغربية وتواطئها ضد فلسطين، إلا أن وعد بلفور ظل لعقود طويلة وما زال موضوعًا مثيرا للجدل. يزعم البعض أن العديد من المسؤولين في الحكومة البريطانية في ذلك الوقت كانوا صهاينة، بينما يقول آخرون إن وعد بلفور هدف إلى التخلص من يهود بريطانيا.
لذا يمكن القول إن العديد من القوى الغربية تكالبت ضد فلسطين، بهدف التخلص من اليهود الأوروبيين الذين كانوا مكروهين في أوروبا بأسرها، وتعرضوا للتمييز وكان ينظر إليهم على أنهم غير آدميين. لذا فإن منح فلسطين لليهود كان بمثابة حل "للمشكلة اليهودية" على حساب الفلسطينيين.
يرى خليل السكاكيني الفلسطيني المقدسي العربي المسيحي، وأحد أبرز رواد حركة التربية والتعليم في فلسطين وفي الوطن العربي، أن الخطر الصهيوني الداهم المدعوم من بريطانيا بدون شروط، يهدد الوطن العربي بأكلمه، وفي هذا قال: «إذا لم نتحد في مقاومة الصهيونية ذهبت فلسطين من أيدينا وعرضنا غيرنا للخطر، وإذا خسرت أمة بلادها فقد خسرت كل شيء. إذا أردنا ان يكون لنا مستقبل مجيد فيجب أن نحتفظ ببلادنا بكل قطعة منها، وما دام لنا بلاد فمستقبلنا مضمون». وقال أيضا أن «غزو الشعب اليهودي لفلسطين أشبه بغزوهم لقلب الأمة العربية، لأن فلسطين هي صلة الوصل التي توحّد جزيرة العرب مع مصر وأفريقيا». واعتبر أنه «إذا نجح اليهود في غزو فلسطين، فإنهم سيحولون دون اتصال الأمة العربية، بل إنهم سوف يشطرونها إلي جزأين منفصلين. وهذا سوف يضعف شأن العربية [يقصد: العروبة]، وسيحول دون تضامنها ووحدتها كأمّة».